يحب الإنسان معرفة المستقبل، ويضع لذلك فرضيات وتكهنات لا تمتلك بالضرورة
ما يكفي من المصداقية. هذه المسألة كانت قائمة منذ فجر التاريخ ولا تزال، وإن
كانت في كل مرة تتلون بمعطيات العصر الذي يعيش فيه هؤلاء الذين يتبرعون بتكهناتهم.
وفي مطلع القرن التاسع عشر، أي حوالى العام 1800، قام بعض المهووسين بتنبؤ
المستقبل برسم بطاقات بريدية عما ستكون عليه بعض جوانب الحياة في العام 2000. بعض
هذه البطاقات مسلية تظهر الفارق الكبير بين التكهنات والحقيقة.
فيما يلي بعض من هذه البطاقات:
ربوت للتنظيف، نحن لسنا بعيدين عنها ولكن...! |
مكننة الزراعة، بعض من هذا محقق منذ زمن كبير إلى حد ما |
الشرطي الطائر!! |
بيت متنقل، هذا موجود ولكنه ليس بيتاً للمترفين كما كان متوقعاً |
طائرة الهيلوكبتر... موجودة ولكنهاغير ذلك |
الغوص في البحر على ظهر أحصنة ميكانيكية... لا علاقة له بوسائل اليوم أبداً |
الخياط وصناعة الثياب! |
رجال الإطفاء الطيارون!!! |
صف المدرسة... |
مزرعة تربية الدواجن... |
ربوتات تعزف الموسيقى |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق