تسمح Google Street View وهي جزء من خدمة خرائط غوغل بنقل المتفرج إلى مواقع مختلفة حول العالم من خلال صور بانورامية للاطلاع على معالم شهيرة كأهرام الجيزة أو الحاجز المرجاني العظيم في استراليا، أو زيارة شوارع في مواقع نائية أو الاقتراب من أماكن متميزة حول العالم يصعب على الشخص العادي الوصول إليها كآثار آنكور في الأدغال الكمبودية،
وتساعد الخدمة على استكشاف المعالم الشهيرة في العالم والتعرف على العجائب الطبيعية والدخول إلى بعض المتاحف والملاعب والمطاعم والمحال في أماكن متنوعة حول العالم.
وكانت كاميرا Google Street View قد قامت برحلة إلى جزر غالابوس في الاكوادور (وهي الجزر التي خرج تشارلز داروين فيها باستنتاجاته الأولى التي أدت إلى نظرية التطور) عام ٢٠١٣، وحصلت صور هذه الرحلة على إقبال شديد وشعبية كبيرة جعلت فريقي Google Earth و Google Street View يعودان إلى الجزر نفسها للتنقل بين مساكن السلاحف العملاقة التي تشتهر بها هذه الجزر، وقد سُمِح للفريقين بارتياد أماكن غير متاحة للسياح بهدف التصوير، وتمثل هذه الأماكن الخاصة البيئة الطبيعية للسلاحف، وبهذه الطريقة يمكن للمتفرجين أن يتابعوا المواقع التي تأكل فيها السلاحف وتنام ويطلعوا على الطرق التي تسلكها في هجرتها وهي أماكن لا يمكنهم زيارتها بأي طريقة أخرى.
وتقول شركة غوغل أن الهدف الرئيس من العودة إلى الجزر هو دعم جهود المحافظة على السلاحف والأبحاث العلمية عليها، وكانت بعض أنواع سلاحف غالاباغوس مهددة بالانقراض، ولكن الجهود المبذولة للمحافظة عليها بما في ذلك مراكز التربية والتناسل ساهمت في زيادة أعداد السلاحف مجدداً. وكان الباحثون يعلمون سابقاً أن هذه السلاحف تهاجر من الأراضي المنخفضة في الموسم الممطر إلى الأراضي المرتفعة في الموسم الدافئ وتسمح مجموعة Street View الجديدة للمتفرجين بمتابعة جزء من هذا الطريق باستخدام حاسباتهم الشخصية.
انقر هنا لمتابعة سلاحف جزر غالاباغوس
وكانت كاميرا Google Street View قد قامت برحلة إلى جزر غالابوس في الاكوادور (وهي الجزر التي خرج تشارلز داروين فيها باستنتاجاته الأولى التي أدت إلى نظرية التطور) عام ٢٠١٣، وحصلت صور هذه الرحلة على إقبال شديد وشعبية كبيرة جعلت فريقي Google Earth و Google Street View يعودان إلى الجزر نفسها للتنقل بين مساكن السلاحف العملاقة التي تشتهر بها هذه الجزر، وقد سُمِح للفريقين بارتياد أماكن غير متاحة للسياح بهدف التصوير، وتمثل هذه الأماكن الخاصة البيئة الطبيعية للسلاحف، وبهذه الطريقة يمكن للمتفرجين أن يتابعوا المواقع التي تأكل فيها السلاحف وتنام ويطلعوا على الطرق التي تسلكها في هجرتها وهي أماكن لا يمكنهم زيارتها بأي طريقة أخرى.
وتقول شركة غوغل أن الهدف الرئيس من العودة إلى الجزر هو دعم جهود المحافظة على السلاحف والأبحاث العلمية عليها، وكانت بعض أنواع سلاحف غالاباغوس مهددة بالانقراض، ولكن الجهود المبذولة للمحافظة عليها بما في ذلك مراكز التربية والتناسل ساهمت في زيادة أعداد السلاحف مجدداً. وكان الباحثون يعلمون سابقاً أن هذه السلاحف تهاجر من الأراضي المنخفضة في الموسم الممطر إلى الأراضي المرتفعة في الموسم الدافئ وتسمح مجموعة Street View الجديدة للمتفرجين بمتابعة جزء من هذا الطريق باستخدام حاسباتهم الشخصية.
انقر هنا لمتابعة سلاحف جزر غالاباغوس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق