أعلنت الإدارة الأمريكية الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي
NOAA
أن شهر تموز ٢٠١٥ كان أعلى الأشهر حرارة منذ بدء تدوين القياسات عام ١٨٨٠ وأن المؤشرات جميعها تشير إلى أن السنة الحالية ٢٠١٥ ستكون أعلى السنين المسجلة حرارة.
وأعلنت الإدارة أن متوسط درجات الحرارة المركبة فوق سطح اليابسة والمحيطات لكوكب الأرض بلغت ١٦.٦١ درجة مئوية وهي الأعلى على الإطلاق منذ بدء تدوين السجلات عام ١٨٨٠ وتزيد بمقدار ٠.٨١ درجة مئوية عن الوسطي للقرن العشرين. أما مسببات هذا الارتفاع في درجات الحرارة فهي تتعلق بعاملين أساسيين: الأول ظاهرة الاحتباس الحراري التي تشير إلى التوجه العام لارتفاع درجات الحرارة حول العالم، أما العامل الثاني فيتعلق بظاهرة النينو El Nino وهي ظاهرة مناخية تتسم بدفء سطح المياه في المحيط الهادي والتي تتوقع الإدارة أن يمتد تأثيرها حتى عام ٢٠١٦.
يأتي تقرير الإدارة هذا قبل ثلاثة أشهر من اجتماع قادة العالم في باريس في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ والذي يهدف إلى صياغة اتفاقية عالمية ملزمة تتعلق بمستقبل المناخ على الأرض وتتحمل بموجبها كل دول العالم مسؤولياتها بالنسبة لتغير المناخ وتتعرض إلى المساءلة.
وأعلنت الإدارة أن متوسط درجات الحرارة المركبة فوق سطح اليابسة والمحيطات لكوكب الأرض بلغت ١٦.٦١ درجة مئوية وهي الأعلى على الإطلاق منذ بدء تدوين السجلات عام ١٨٨٠ وتزيد بمقدار ٠.٨١ درجة مئوية عن الوسطي للقرن العشرين. أما مسببات هذا الارتفاع في درجات الحرارة فهي تتعلق بعاملين أساسيين: الأول ظاهرة الاحتباس الحراري التي تشير إلى التوجه العام لارتفاع درجات الحرارة حول العالم، أما العامل الثاني فيتعلق بظاهرة النينو El Nino وهي ظاهرة مناخية تتسم بدفء سطح المياه في المحيط الهادي والتي تتوقع الإدارة أن يمتد تأثيرها حتى عام ٢٠١٦.
يأتي تقرير الإدارة هذا قبل ثلاثة أشهر من اجتماع قادة العالم في باريس في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ والذي يهدف إلى صياغة اتفاقية عالمية ملزمة تتعلق بمستقبل المناخ على الأرض وتتحمل بموجبها كل دول العالم مسؤولياتها بالنسبة لتغير المناخ وتتعرض إلى المساءلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق