يعمل الفنان Jason deCaires Taylor على منحوتاته التي تعبر عن رجال ونساء وأطفال استلهم الكثير من ملامحهم من سكان قرية قرب مكان إقامته وعمله، وعندما ينتهي من تشكيل هذه التماثيل يقوم بإغراقها في ماء البحر لتشكل متحفاً تحت الماء يخدم كمنطقة جذب سياحي في محاولة للحفاظ على البيئة وحماية ثاني أكبر حاجز مرجاني في العالم موجود في أمريكا الوسطى.
يضم المتحف حوالي ٥٠٠ تمثالاً وُضِعت أولاها عام ٢٠٠٩، ويغرق الفنان منحوتاته ثم يقيدها بمسامير رملية خاصة في ماء ضحل نسبياً بحيث يتمكن السباحون من رؤيتها.
ويستمتع الغواصون بزيارة هذا المتحف كما تتجول الأسماك بين التماثيل وتلتصق بها الشعاب المرجانية والطحالب، ويستخدم تايلور في صناعة هذه التماثيل اسمنتاً خاصاً له درجة حموضة محايدة PH neutral وهو معد لجذب المرجان ويعتبر النحات أن أعماله تخدم الصالح العام وتحافظ على الشعب المرجانية بتحويل الغواصين بعيداً عنها.
يضم المتحف حوالي ٥٠٠ تمثالاً وُضِعت أولاها عام ٢٠٠٩، ويغرق الفنان منحوتاته ثم يقيدها بمسامير رملية خاصة في ماء ضحل نسبياً بحيث يتمكن السباحون من رؤيتها.
ويستمتع الغواصون بزيارة هذا المتحف كما تتجول الأسماك بين التماثيل وتلتصق بها الشعاب المرجانية والطحالب، ويستخدم تايلور في صناعة هذه التماثيل اسمنتاً خاصاً له درجة حموضة محايدة PH neutral وهو معد لجذب المرجان ويعتبر النحات أن أعماله تخدم الصالح العام وتحافظ على الشعب المرجانية بتحويل الغواصين بعيداً عنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق