قد تكون الملكة المصرية حتشبسوت قد سممت نفسها خطأً عن طريق استخدامها لدهون جلدي. فقد وجد باحثون عام ٢٠١١ مادة مسرطنة في محتويات جافة داخل قارورة تجميل وجدت ضمن ممتلكات الملكة.
وتعتبر الملكة حتشبسوت التي حكمت مصر بين ١٤٧٩ق.م و ١٤٥٨ ق.م من أبرز وأقوى الفراعنة في التاريخ، دام حكمها لمصر ٢٢ سنة كانت عهد سلام واستقرار وازدهار تجاري وعمراني.
اكتشفت مومياء الملكة حتشبسوت في عام ٢٠٠٧ وأظهرت الدراسات التي أجريت على هذه المومياء أن حتشبسوت كانت بدينة وتعاني من التهاب المفاصل والسكري وتسوسات في الأسنان وأمراض جلدية إضافة إلى سرطان في العظم، ومن المرجح أن السرطان هو الذي قتلها.
وفي عام ٢٠١١، قام باحثون ألمان بالتعرف على مادة مسرطنة في قارورة من الدهون ترجع إلى الملكة حتشبسوت. وتنتمي القارورة إلى مجموعة دائمة معروضة في المتحف المصري التابع لجامعة بون، وكان يعتقد أن الوعاء يحتوي على عطر حتى أظهرت دراسة استغرقت سنتين آثار ما يبدو أنه علاج قديم للاكزيما أو الصداف. وتشمل مكوناته زيت النخيل وزيت جوزة الطيب إضافة إلى أحماض دهنية ونوع من بقايا القطران المسببة للسرطان والتي يمكن أن تتواجد في دخان السجائر. ويعتقد العلماء أنه من المحتمل أن تكون حتشبسوت قد استخدمت المرهم لأغراض تجميلية أو لمعالجة جلدها وأدى ذلك إلى إصابتها بالسرطان ومقتلها.
وتعتبر الملكة حتشبسوت التي حكمت مصر بين ١٤٧٩ق.م و ١٤٥٨ ق.م من أبرز وأقوى الفراعنة في التاريخ، دام حكمها لمصر ٢٢ سنة كانت عهد سلام واستقرار وازدهار تجاري وعمراني.
اكتشفت مومياء الملكة حتشبسوت في عام ٢٠٠٧ وأظهرت الدراسات التي أجريت على هذه المومياء أن حتشبسوت كانت بدينة وتعاني من التهاب المفاصل والسكري وتسوسات في الأسنان وأمراض جلدية إضافة إلى سرطان في العظم، ومن المرجح أن السرطان هو الذي قتلها.
وفي عام ٢٠١١، قام باحثون ألمان بالتعرف على مادة مسرطنة في قارورة من الدهون ترجع إلى الملكة حتشبسوت. وتنتمي القارورة إلى مجموعة دائمة معروضة في المتحف المصري التابع لجامعة بون، وكان يعتقد أن الوعاء يحتوي على عطر حتى أظهرت دراسة استغرقت سنتين آثار ما يبدو أنه علاج قديم للاكزيما أو الصداف. وتشمل مكوناته زيت النخيل وزيت جوزة الطيب إضافة إلى أحماض دهنية ونوع من بقايا القطران المسببة للسرطان والتي يمكن أن تتواجد في دخان السجائر. ويعتقد العلماء أنه من المحتمل أن تكون حتشبسوت قد استخدمت المرهم لأغراض تجميلية أو لمعالجة جلدها وأدى ذلك إلى إصابتها بالسرطان ومقتلها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق