توفي ألبرت أينشتان في ١٨ نيسان ١٩٥٥بعد أن أوصى بحرق جثته. قام توماس هارفي، أخصائي التشريح المرضي في مستشفى برينستون التي توفي فيها بسرقة دماغ آينشتاين أثناء التشريح والاحتفاظ به أملاً باكتشاف أسرار عبقريته.
قام هارفي بذلك دون استئذان أسرة آينشتاين، وعندما ذاع الخبر بعد ذلك بأيام، استجدى هارفي ابن آينشتاين (هانز آلبرت) بأن يسمح له بإجراء أبحاث على الدماغ فقبل هانز آلبرت على مضض واشترط أن تصب الأبحاث في مصلحة العلم.
قسم هارفي لاحقاً الدماغ إلى ٢٤٠ قسماً وحفظها في سِيلُّويدين (سيلولوز بشكل مطاطي صلب) و أرسلها إلى علماء مختلفين لإجراء البحث عليها. وقد أجريت بالفعل عدة أبحاث على عينات الدماغ ونشرت نتائج هذه الأبحاث بدءاً من ثمانينيات القرن العشرين ولكن معظم هذه الأبحاث رُفِضَت أو نُقِضَت نتائجها. ولعل أشهر هذه الأبحاث ورقة مثيرة للجدل نشرها عام ١٩٩٩ فريق من جامعة كندية تقول إن دماغ آينشتاين كان يحتوي على طيات غير عادية في الفص الجداري المسؤول عن القدرات الرياضية والمكانية.
قام هارفي بذلك دون استئذان أسرة آينشتاين، وعندما ذاع الخبر بعد ذلك بأيام، استجدى هارفي ابن آينشتاين (هانز آلبرت) بأن يسمح له بإجراء أبحاث على الدماغ فقبل هانز آلبرت على مضض واشترط أن تصب الأبحاث في مصلحة العلم.
قسم هارفي لاحقاً الدماغ إلى ٢٤٠ قسماً وحفظها في سِيلُّويدين (سيلولوز بشكل مطاطي صلب) و أرسلها إلى علماء مختلفين لإجراء البحث عليها. وقد أجريت بالفعل عدة أبحاث على عينات الدماغ ونشرت نتائج هذه الأبحاث بدءاً من ثمانينيات القرن العشرين ولكن معظم هذه الأبحاث رُفِضَت أو نُقِضَت نتائجها. ولعل أشهر هذه الأبحاث ورقة مثيرة للجدل نشرها عام ١٩٩٩ فريق من جامعة كندية تقول إن دماغ آينشتاين كان يحتوي على طيات غير عادية في الفص الجداري المسؤول عن القدرات الرياضية والمكانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق