روبن هود بطل ملاحق خارج على القانون كان يعيش مع رجاله في غابة شروود الانكليزية، وكان شخصيةً محبوبةً تتمتع بشعبية كبيرة لأنه كان كريماً مع الفقراء يجابه عمدة نوتينغهام وعماله الذين كانوا يفرضون قوانين صارمة وقاسية.
عمل الأدباء والأكاديميون على تمشيط السجلات التاريخية بحثاً عن شخصية روبن هود الحقيقية. ويعود الذكر الأول لروبن هود إلى سلسلة من الأغاني الشعبية ترجع إلى عام ١٣٧٧م، وتتحدث بعض المخطوطات المعروضة في المتحف البريطاني عن حياة روبن هود ذاكرة أنه ولد حوالي العام ١١٦٠م، وبالرغم من فشل معظم العلماء المعاصرين في العثور على أدلة قوية تتعلق بأصول الشخصية، فإن مؤرخي القرون الوسطى سلموا بوجود روبن هود في الفترة بين القرنين الثاني عشر والثالث عشر مع اختلاف تفاصيل رواياتهم خاصة فيما يتعلق بمكان ولادته وإقامته.
وتتفق الروايات المختلفة حول قصة موت روبن هود، وتتحدث أنه عندما تقدم به السن وأصيب بالمرض، ذهب مع أحد رجاله إلى دير كركليس وهناك مات غدراً حيث فصدته عمته، رئيسة الدير، واستدمته حتى مات. وعندما أحس بدنو أجله استدعى صاحبه فحمله إلى النافذة، ومن هناك أطلق روبن هود سهمه الأخير وطلب من صاحبه أن يدفنه في المكان الذي يحط به السهم.
عمل الأدباء والأكاديميون على تمشيط السجلات التاريخية بحثاً عن شخصية روبن هود الحقيقية. ويعود الذكر الأول لروبن هود إلى سلسلة من الأغاني الشعبية ترجع إلى عام ١٣٧٧م، وتتحدث بعض المخطوطات المعروضة في المتحف البريطاني عن حياة روبن هود ذاكرة أنه ولد حوالي العام ١١٦٠م، وبالرغم من فشل معظم العلماء المعاصرين في العثور على أدلة قوية تتعلق بأصول الشخصية، فإن مؤرخي القرون الوسطى سلموا بوجود روبن هود في الفترة بين القرنين الثاني عشر والثالث عشر مع اختلاف تفاصيل رواياتهم خاصة فيما يتعلق بمكان ولادته وإقامته.
وتتفق الروايات المختلفة حول قصة موت روبن هود، وتتحدث أنه عندما تقدم به السن وأصيب بالمرض، ذهب مع أحد رجاله إلى دير كركليس وهناك مات غدراً حيث فصدته عمته، رئيسة الدير، واستدمته حتى مات. وعندما أحس بدنو أجله استدعى صاحبه فحمله إلى النافذة، ومن هناك أطلق روبن هود سهمه الأخير وطلب من صاحبه أن يدفنه في المكان الذي يحط به السهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق